من المنتظر أن تجتمع أحزاب الأغلبية الليلة في مقر حزب الإنصاف الحاكم لتدارس خارطة الطريق التي اقترحها منسق الحوار الوطني، موسى افال، وذلك بعد عشرة أيام من نهاية الأجل الذي حدده المنسق لتلقي الردود على رسالته.
كما يهدف الاجتماع المرتقب إلى بلورة موقف موحد تجاه المواقف المقدمة، ضمن الحراك السياسي لإطلاق الحوار الذي دعا إليه الرئيس محمد ولد الغزواني.
وكانت أحزاب الأغلبية قد قدمت سابقاً رؤيتها حول القضايا الأساسية التي ترى ضرورة إدراجها ضمن الحوار إلى منسق الحوار.
